تولد مشاعر حب رائعة بين قيس بن الملوح و ليلى ابنة عمه التي هام بها حبًا وهما يرعيان الغنم، فصار يلقى قصائده التيتحمل حبه إلى كل مكان حتى أنه كان يصفها في قصائده ويصف جمالها حتى يصل ما يلقيه من أشعار والتي ذاع صيتها وأيضًا مقابلاتهما السرية، إلى مسامع القبيلة فيرفض عمه زواجه منها بل ويعمل على التفرقة بينهما والقضاء على الحب العذرى. حتى منعه من رؤيتهما خاصة بعد أن كاد لهما غابر الذي يطمع في أن يتزوج من ورد الأمر الذي أفقد قيس عقله فصار يناديها ويناجيها بقصائده وهو يهيم على وجهه في الصحراء. يشكو للرمال تارة وللنجومأخرى حبه لليلى ينقذه ابن عوف. وتتزوج ليلى من ورد. وتعيش تعيسة، وتموت يذهب إلى مقبرتها، ويموت فوقها.