عداس كان غلامًا مسيحية نصرانيًا من نينوى عتبة بن ربيعة لعتبة و شيبة بن ربيعة شيبة ابني ربيعة الطائف بالطائف . شهد زيارة النبي محمد إلى الطائف ـ موطن قبيلة ثقيف ـ طلبًا لنصرة ثقيف بعد ان اشتد إيذاء قريش للنبي وأصحابه.
أحباش
أم أيمن (بركة) هي حاضنة النبي ومربيته من أيام أمه آمنة بنت وهب آمنة ، ورثها الرسول عن أمه، ثم أعتقها، فبقيت ملازمة له طيلة حياتها، وهي أم أسامة بن زيد .
بلال بن رباح صحابي من السابقين إلى الإسلام. كان مولى بنو جمح لبني جمح من قريش . أعلن إسلامه فعذبه سيده أمية بن خلف ، فابتاعه أبو بكر الصديق وأعتقه. اشتهر بصبره على التعذيب وقولته الشهيرة تحت التعذيب أحد أحد . كان جميل الصوت يغني في الجاهلية، وعندما ظهر الأذان بعد إسلامه كلفه رسول الله محمد بمهمة الأذان، فكان أول مؤذن في الإسلام.
وحشي بن حرب قتل حمزة بن عبد المطلب يوم غزوة أحد أحد ، ثم شارك بعد إسلامه في قتل مسيلمة الكذاب موقعة اليمامة يوم اليمامة ، فكان يقول قتلت خير الناس في الجاهلية وشر الناس في الإسلام.
أقباط
سيرين بنت شمعون أخت مارية القبطية ، أهداها الرسول إلى شاعره حسان بن ثابت ، فأنجبت له ابنه عبد الرحمن بن حسان بن ثابت عبد الرحمن .
مارية القبطية إحدى أمهات المؤمنين . أهداها للرسول المقوقس حاكم مصر سنة 7 هـ. وكان أبوها عظيمًا من عظماء القبط، كما ورد على لسان المقوقس في حديثهِ لحاملرسالة الرسول إليه. أنجبت له ثالث أبنائه الذكور إبراهيم بن محمد إبراهيم ، الذي توفي طفلًا.
أكراد
جابان أبو ميمون
روم
صهيب الرومي من السابقين إلى الإسلام. هو عربي سباه الروم وهو طفل فنشأ بينهم فصار ألكن، ثم ابتاعه منهم بنو كلب ثم قدمت به مكة فاشتراه عبد الله بن جدعان عبد الله بن جدعان القرشي منهم فأعتقه فأقام معه بمكة إلى أن مات ابن جدعان وبُعث النبي محمد فأسلم، فعذبه كفار قريش . شهد جميع المشاهد والغزوات مع النبي.