تُعتبر مصر وسوريا من أكثر البلدان العربيّة إنتاجاً للشمر، ويحتوي الشمر على العديد من المواد والمركّبات التي تجعله من النباتات الغذائيّة والطبيّة المهمة، ومعروف برائحته ال
كان زهير من الفتيان صقالبة (الأندلس) الصقالبة الذين استجلبهم بنو عامر (الأندلس) العامريون لخدمتهم، وعُرفوا بالفتيان العامريين، والذين فرّوا إلى شرق الأندلس، بعد مقتل عبد الرحمن شنجول آخر المتسلطين على الدولة الأموية في الأندلس في عام 399 هـ. Harvard citation no brackets ابن عذاري ج3 Ref البيان المغرب 1983 p 96 وبعد أن أسس خيران الصقلبي دولته في ألمرية، جعل من زهير نائبًا له على مرسية و أريولة . Harvard citation no brackets عنان ج2 Ref دولة الإسلام 1997 p 161 في عام 417 هـ، توجه زهير مع خيران الصقلبي خيران العامري إلى قرطبة ، وألّبا أهلها على بنو حمود الحموديين ، ونجح أهل قرطبة في الإطاحة بحكم الخليفة يحيى المعتلي بالله الحمودي. Harvard citation no brackets عنان ج1 Ref دولة الإسلام 1997 p 668
وبعد وفاة خيران في جمادى الآخرة 419 هـ ، اختاره الفتيان العامريون لخلافته، فانتقل إلى ألمرية. Harvard citation no brackets عنان ج2 Ref دولة الإسلام 1997 p 162 ومع بداية عهده، غزا مجاهد العامري مدينة مرسية، وتركها بعد أن غنم منها، وأسر نائبه على المدينة أبو بكر بن طاهر أبي بكر بن طاهر . Harvard citation no brackets عنان ج2 Ref دولة الإسلام 1997 p 176 حافظ زهير على علاقات طيبة مع جيرانه بنو حمود بني حمود أصحاب طائفة مالقة مالقة ، و زيريون بني زيري أصحاب طائفة غرناطة غرناطة ، Harvard citation no brackets عنان ج2 Ref دولة الإسلام 1997 p 128 كما كان حريصًا على مشاورة علماء الدين في شئون دولته.
وبعد وفاة صديقه حبوس بن ماكسن صاحب غرناطة، وتولي ابنه باديس بن حبوس باديس عام 428 هـ، Harvard citation no brackets عنان ج2 Ref دولة الإسلام 1997 p 126 راسل باديس زهير، يدعوه لتجديد التحالف الذي كان بينه وبين أبيه. غير أن زهير استمع إلى وزيره أحمد بن عباس الذي أقنعه باستغلال وفاة حبوس ومهاجمة غرناطة، فخرج زهير بقواته ومعه وزيره في شوال 429 هـ لغزو غرناطة. Harvard citation no brackets ابن عذاري ج3 Ref البيان المغرب 1983 p 169-172 وسار زهير حتى وصل إلى قرية ديفونتيس ألفنت شمال غرناطة. Harvard citation no brackets ابن عذاري ج3 Ref البيان المغرب 1983 p 293 استقبل باديس زهير، وتحاورا محاورة أساء فيها زهير إلى باديس بالقول، فعاد باديس إلى غرناطة، وقد قرر الحرب. أعد باديس كمينًا لجيش زهير، كما هدم قنطرة في مؤخرة جيش زهير ليقطع عليه طريق الهرب. ثم هاجم جيش صنهاجة زهير وقواته، ووقعت معركة كبيرة انتهت بمقتل زهير ومعظم قواته، وأسر وزيره ابن عباس الذي قتله باديس بعد فترة بيده، كما غنم باديس من تلك المعركة الكثير. استغل باديس أيضًا الموقف، واستولى على خاين (مدينة) جيان وأعمالها. Harvard citation no brackets عنان ج2 Ref دولة الإسلام 1997 p 130
وبعد وفاة زهير، قدّم أهل ألمرية شيخهم أبي بكر الرميمي لخلافته. وقد ترك زهير من الأعمال توسعة لمسجد ألمرية، وبناء مسجد جديد في بيتشاينا بجانة . Harvard citation no brackets الإحاطة ج1 Ref الإحاطة 1973 p 518
أبو القاسم زهير الصقلبي عماد الدولة حاكم طائفة ألمرية إحدى ملوك الطوائف ممالك الطوائف التي ضمت ألمرية و مرسية وأعمالهما خلفًا خيران الصقلبي لخيران الصقلبي في جمادى الآخرة 419 هـ ، وحتى مقتله في شوال 429 هـ .السلالات والأسر الحاكمة المرية]. تاريخ الولوج 10-06- .السلالات والأسر الحاكمة http //www.hukam.net/family.php?fam 182 بنو عامر في بلنسية. تاريخ الولوج 08-06- .السلالات والأسر الحاكمة [http //www.hukam.net/family.php?twn 38 مرسية. تاريخ الولوج 10-06- .